الغرض والهدف من إرسال النبي
(سعد كتب هذا المقال من قبل الشيخ مولانا محمد على مسؤوليات الدعوة والتبليغ يا الصفات وتطلع الداعي كجزء من مقدمة لكتاب جمع أحاديث مختارة الحديث. وقد قدمت بالإضافة إلى ذلك العنوان الفرعي.)
الله تعالى يقول: ...
.
لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولاً مِنْ أَنْفُسِهِمْ يَتْلُوا عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمْ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلاَلٍ مُبِينٍ (آل عمران: 164
Surah Ale 'Imran3: 164
في سياق الآية أعلاه، الشيخ سليمان الصياد
alaihi Nadavi رحمة الله 'يكتب (في مقدمة كتاب
عن الشيخ محمد الياس رحمة الله وله
أعطيت حركة دينية) أن رسول الله صلي الله عليه وسلم الالتزامات التالية الالهيه
النبوة: دعوة إلى الله من خلال تلاوة آيات
القرآن، لتنقية الصفات / الشعب غير مرغوب فيه، وتعليمهم
الكتاب والحكمة (السنة).
الدعوة الإلهية واجب الأمة مسلم أتباع النبي
تم إثباتها من قبل القرآن وAhadithe Sahiha-
(التقاليد مؤكدة) أن الأمة (أتباع) من آخر
من الأنبياء، صلى 'alaihi و سلم، كان الهيا
موفد لتوجيه جميع الشعوب (الأمم) في العالم.
الله سبحانه تعالى يقول:
وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنْ الْمُنْكَرِ وَأُوْلَئِكَ هُمْ الْمُفْلِحُونَ (آل عمران:
هذه الآية تعني بوضوح أن الأمة مسلم هو
نائب للنبي، في التزاماته رسامة دعوة
نحو الصواب، الأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر.
وبالتالي، فإن الالتزامات الملقاة على رسول الله صلى
'alaihi و سلم - من خلال دعوة تلاوة Qurjan،
تنقية الناس من الصفات غير المرغوب فيها، وتدريس
أصبح من مسؤوليات رئيس - الكتاب والحكمة
مسلم الأمة كذلك.
SAW النبي رفيق مدربين لمسؤوليات الدعوة
لذلك، تدرس رسول الله صلى 'alaihi و سلم له
الأمة لقضاء حياتهم والثروة في دعوة نحو
الله وتعلمه وتعليمه المعارف الإلهية، وتذكر
وعبادة الله. أعطى الأفضلية لالصحابة
الأفعال المذكورة أعلاه على كل الانشغالات الدنيوية. كانوا
تدريبهم على ممارسة هذه A'mdl (الإجراءات) في جميع
الظروف بتفان كاملة، والصبر، و
التحمل تحمل جميع أشكال الصعوبات و
المصاعب. وكانت تدرس لهم الاستفادة من الآخرين
التضحية جسديا وماديا. امتثالا لأمر: ...
وَجَاهِدُوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ هُوَ اجْتَبَاكُمْ وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ مِلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمْ الْمُسْلِمينَ مِنْ قَبْلُ وَفِي هَذَا لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيدًا عَلَيْكُمْ وَتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ فَأَقِيمُوا الصَّلاَةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَاعْتَصِمُوا بِاللَّهِ هُوَ مَوْلاَكُمْ فَنِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ (الحج: 78
آل Hajj22: 78
سعى الصحابة في طريقة الأنبياء مع التقوى،
التقشف والانضباط والتضحية بالنفس، والتي تمنح الأفضلية لل
الآخرين. وهكذا، تم إنشاء بيئة التي ظهرت في
نماذج من التميز، الذي أصبح النخبة للأمة.
العصر الذي أفعال رسول الله صلى alaihi '
كانت تمارس بشكل جماعي و سلم من قبل الأمة كان
أعلنت ليكون خير المجاهدين Qurun، (أفضل الأوقات للجميع، أو
أفضل فترة للأمة).
بعد إجراء الصحابة الدعوة من قبل علماء الأمة من النخب Mashaikh
ثم في فترات متعاقبة، والنخبة الدينية للأمة
قضى الجهد الكامل والطاقة في تحقيق هذه النبوية
الالتزامات. الإنارة من هذه الجهود هو التضحية الذاتية
لا يزال ينير العالم الإسلامي.
في هذه الأوقات، وضعت الله سبحانه تعالى في القلب
من alaihi الشيخ محمد الياس رحمة الله 'والأرق
والقلق على مدى تآكل في الإسلام والرغبة الشديدة في
تصحيح هذه الحالة من الأمة. من وجهة نظر النخبة الدينية
عصره كان فريدا في هذا الصدد. اعتاد أن تبقى
تم الكشف عن قلق والمعنية لإحياء كل ما
لو سلم رسول الله صلى alaihi من قبل الله سبحانه
وا تعالى في العالم كله.
وسائل بطريقة منهجية فعالة الدعوة
ودعا، مع حازم
تقرير، أن أي جهد لإحياء الدين يمكن فقط
تكون فعالة ومقبولة عندما يكون القيام به في طريقة
رسول الله صلى 'alaihi و سلم.
دائم الحاجة إلى تطوير Daee مع صفات المطلوبة والطموح
ولذلك، Daee مثل (واحد الذي يدعو للإسلام) تحتاج إلى
يتم تطوير، يجب أن تكون متسقة الرغبات التي في
المعرفة والعمل والفكر والتصور، والعاطفة والرحمة،
وطريقة الدعوة إلى الإسلام - مع تطلعات
الأنبياء، ولا سيما محمد صلى 'alaihi و سلم.
لا ينبغي فقط أن تمتلك إيمان قوي والأفعال الفاضلة،
ولكن ينبغي أن يكون الالهام من الداخل مثل هؤلاء الأنبياء.
ينبغي أن نعتز به حب الله طيد وخوفه، وعلى
حالة العلاقة الحميمة معه.
في الحرف والعادات، ويجب أن تلتزم السنة من
النبي صلى 'alaihi و سلم. حبهم أو الكراهية
يجب أن يكون ل: سبيل الله. العامل المحرك وراء
ينبغي على دعوة الإسلام إلى التعاطف تكون عميقة ورحمة
بالنسبة للمسلمين، والعطف لإنشاء كل من الله. ال
كثيرا ما تتكرر مبدأ ديفاين للأنبياء. "مكافأتنا هي
فقط مع الله، يجب أن "تكون السمة المميزة لها، ينبغي أن يكون
لا هدف آخر إلا رضوان الله.
الولاء التفاني ونكران الذات لغرض
ينبغي أن لديهم هذه الرغبة عاطفي لإحياء
الدين في العالم أن تحافظ القيادة لهم، بعيدا أسرهم
الروتين، في سبيل الله، في حين حياتهم والثروة
أصبحت مجرد أدوات لتحقيق هذا الهدف. هناك
ينبغي أن يكون هناك مفهوم السلطة الشخصية، والوضع، والثروة،
الملكية والشرف والشهرة، ولا حتى رغبة في بقية الشخصية
والراحة. سواء الجلوس والوقوف والتحدث والمشي أو؛
ينبغي أن توجه كل عمل أو خطوة في هذا الاتجاه.
جهد الأرض لتحقيق الصفات المذكورة أعلاه
لإحياء سبل و سلم رسول الله صلى alaihi 'في
هذا الجهد وتقديم جميع أوجه الحياة وفقا ل
صايا الله تعالى وا سبحانه والسنة
من رسول الله صلى و سلم alaihi '، وتزويد تلك
تكافح في هذا المسار مع ما سبق، ذكر الصفات
كانت مقررة ست نقاط (من التبليغ). جميع المعاصرة
العلماء والنخبة الدينية المدعومة من وأثنى هؤلاء الستة
الصفات.
Scholary مساهمة مولانا يوسف رحيم الله لتقديم لمحة ممثل حياة رسول الله صلى و سلم alaihi "ورفاقه.
(أقوال النبي الممارسات والتفاصيل الدقيقة للحياة الشاباص لضبط مستوى من الصفات المطلوبة)
الشيخ يوسف رحمة الله 'alaihi، ابن الياس الشيخ
مكرسة alaihi رحمة الله '، حياته كلها تسعى
بلا هوادة مع الحماس موجهة لتعزيز العمل في هذا
التوجيه ورفع مجموعة من العمال مجهزة هذه
الصفات.
1. وقد تم الحصول على هذه الصفات من السمعة
كتب أحاديث، سيرة، والتاريخ، وقال انه جمعها من ثلاث
الكتاب المجلد، الحياة بين الولايات المتحدة والصحابة (حياة
أصحاب النبي)، الذي يعطي ممثل
لمحة من حياة رسول الله صلى و سلم alaihi '
ورفاقه. بفضل من الله، وكان هذا الكتاب
نشرت خلال حياته.
2. وكان الشيخ المترجمة كتاب آخر من الحديث، Muntakhab
أحاديث، فيما يتعلق بهذه الصفات ستة من الدعوة والتبليغ. ومع ذلك، قبل التجميع النهائي من هذا الكتاب، غادر لله
دار السماوية. alaihi الشيخ محمد يوسف رحمة الله '، وتحدث إلى العديد من الأصدقاء المقربين * والزملاء حول هذه المجموعة من
أحاديث اعتاد أن أشكر الله، في والامتنان على ما يرام
يسر مع هذه المجموعة. الله وحده يعلم ما
كانت طموحات في قلبه وكيف انه يريد أن يقدم
جمع، لجعله منيرا وفعالة. هذه هي الطريقة التي
كان مقدرا من قبل الله.
بفضل من الله، وجعل من الأردية Muntakhab
أحاديث وقد تم بالفعل تقديم (Jamadiul-1421 Auwal أو
سبتمبر 2000). الآن هذه المجموعة من الأحاديث مع من
يتم تقديم ترجمة باللغة الإنجليزية. في ترجمة هذا الكتاب،
وقد حاولت أن اللغة لا تزال بسيطة وسهلة
فهم. لتوضيح لمعاني أحاديث معينة،
تم إضافة بعض الجمل الواردة بين قوسين. وبالاضافة الى هذا،
كما تم إضافة بعض الملاحظات التفسيرية.
منذ ذلك الحين، فإن الشيخ لا استعراض المشروع من الكتاب،
كان جهدا كبيرا لإدخالها على، تصحيح نص
أحاديث، وتقديم تحليل نقدي للأجهزة الإرسال، و
لتصنيف أحاديث صحيح كما حسن، أو ضيف (التقنية
المصطلحات المستخدمة في تصنيف الحديث) وشرح
والكلمات الصعبة من الحديث. استشارة جميع المصادر لها
تم المشار إليها في نهاية الكتاب.
واتخذت جميع الاحتياطات في إنجاز هذه المهمة و
تقاسمت مجموعة من العلماء كثيرا من الأعباء. قد
الله سبحانه تعالى يبارك كل تلك المرتبطة بهذا
مشروع مع تعويض ممتازة. ومع ذلك، الخطأ البشري
هو دائما هناك. وهو طلب جاد لعلماء الدين
أن أنها قد يرجى اعلامنا أية تعديلات التي قد تكون
الحاجة. تم تصنيف هذه المجموعة من قبل الشيخ يوسف
RahmatuHahi 'alaihi لهدف محدد، على أهمية
والتي تم تفسير كاف من قبل الشيخ أبو الصياد
حسن علي Nadvi RahmatuHahi 'alaihi. ولذلك،
المهم أن هذه المجموعة من حفظ أي تعديلات أو
الإيجاز.
عين الله سبحانه تعالى Alaihimus الأنبياء '
السلام tovdisseminate كلمته والمعارف من أجل الأبدية
النجاح للبشرية. لتحقيق الاستفادة الكاملة من هذه الفروع من
المعرفة سامية، فإنه من الضروري أن يتم بناء الاعتقاد طيد
وفقا لالمعرفة. أثناء قراءة أو الاستماع إلى
كلام الله أو رسول الله صلى 'alaihi و سلم، واحدة
ينبغي أن تنظر النفس جاهل تماما. وهذا هو، في اعتقاد
يجب أن يتم استبدال الخبرات البشرية والبحث من قبل
يجب الإيمان بالغيب، والقلب يؤكد كل كلمة،
قرأت أو سمعت عن الحقيقة.
وآداب قراءة أو الاستماع إلى القرآن هو أن واحدة
يجب أن نتصور أن الله سبحانه تعالى هو معالجة
له، وبالمثل عندما واحد يجلس لقراءة أو الاستماع إلى حديث واحد
يجب أن تعتقد أن رسول الله صلى 'alaihi و سلم هو
معالجة مباشرة له. في حين القراءة أو الاستماع، وأثر
من الكلمات سوف تكون متناسبة مع عظمة والاحترام
أن على المرء أن لالمرسل وكيف الاهتمام واحد هو.
الله سبحانه تعالى يقول:. -.
).
وَإِذَا سَمِعُوا مَا أُنزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنْ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا مِنْ الْحَقِّ يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ (المائدة: 83).
آل Maidah 5: 83
الله تعالى يقول
وَالَّذِينَ اجْتَنَبُوا الطَّاغُوتَ أَنْ يَعْبُدُوهَا وَأَنَابُوا إِلَى اللَّهِ لَهُمْ الْبُشْرَى فَبَشِّرْ عِبَادِ (الزمر: 17).
الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُوْلَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ وَأُوْلَئِكَ هُمْ أُوْلُوا الأَلْبَابِ (الزمر: 18).
أَفَمَنْ حَقَّ عَلَيْهِ كَلِمَةُ الْعَذَابِ أَفَأَنْتَ تُنقِذُ مَنْ فِي النَّارِ (الزمر: 19).
(الزمر 39: 17-18)
فقد جاء في البخاري
أبو هريرة رضي الله عنه Radiyallahu 'يروي: رسول الله صلى
وقال alaihi سلم: عند الله المراسيم مسألة في السماء،
ضرب الملائكة أجنحتها في الخوف والخضوع لكلمته. ال
مرسوم رب بهم يبدو لهم مثل (الدق على من) سلسلة على
السلس الصخور. عندما نشعر بالارتياح قلوبهم من الخوف، فإنها طلبت من احد
آخر ما لم الخاص بك رب أن أقول؟ يجيبون بأن كل ما قال
هو الحقيقة، وانه هو العلي وأعظم. (رواه البخاري)
في رواية البخاري من
أنس رضي الله عنه Radiyallahu 'يروي النبي صلى أنه كلما
'لن أقول شيئا alaihi و سلم (مهم) انه تكرار
كلماته ثلاث مرات، بحيث يتم فهمها.
ولذلك، فإنه كن الصحيح لقراءة الحديث الشريف ثلاث مرات. واحد
وينبغي أن تشارك في هذه المعرفة مع الانضباط؛
قمع تلك الرغبات الشخصية. ممارسة القراءة والاستماع
بانتباه، بمحبة واحترام. في المحادثات
وينبغي تجنب بينهما. وينبغي بذل محاولة للجلوس
مع الوضوء، في موقف التشهد، دون الاتكاء.
والهدف من ذلك هو أن القرآن والحديث كلمات تؤثر على
القلب. يتم بناء مثل هذا الاعتقاد طيد على وعود الله
ورسوله أنه يخلق الشوق جادة فيما يتعلق الدين -
القوة التي تجعلنا أداء كل عمل وفقا ل
وSimnah من رسول الله صلى و سلم، وإلى
الرجوع إلى علماء الدين، لتوجيه منهجي في
أداء أعمالنا (الإجراءات) بشكل صحيح.
أبدأ هذا الكتاب مع مقتطف من مقدمة الكتاب،
Amdnil الأحبار شرح ما "أنيل أطهر محمد الشيخ
يوسف رحمة الله 'آلائه. هذا الكتاب هو التعليق على
"آلائه" الإمام الطحاوي رحمة الله وكتاب الشهير الحديث
Ma'anil أطهر، على حياة وأقوال رسول الله صلى و سلم وأصحابه.
مولانا محمد سعد
المدرسة الدينية Kashiful العلوم
الباسطي نظام الدين الأولياء
نيودلهي، الهند
(كتب هذا المقال من قبل الشيخ محمد سعد مولانا كجزء من مقدمة من Muntakhab الحديث أحاديث المجموعة. وقد قدمت بالإضافة إلى ذلك العنوان الفرعي.)
